الميتا فيرس و الاعلام السينمائي الالكتروني او الموحد العالمي و ارتباطهما بعلاقة وثيقة تكنولوجية مؤثرة على العالم ..في فلسفة الاعلام الحديث و خاصة الصحفي

الميتا هتخلق عالم متحرك قريب لدرجة  الحقيقة المدهشة جدا ..اي اننا نتحدث عن صناعة الحقيقة و نقل الانسان م العالم الافتراضي الى الواقعي الافتراضي .

مشكلة الميتا فيرس مع الصحافة الالكترونيه انها سوف تخترق كل الحواجز  ما يعني انه لم يعد بالامكانية من احترام الخصوصيه فما تفكر فيه ستراه امامك يحدثك و يبوح بسرك ...الميتا فيرس و الصحافة سوف تنتقل اليك بسهولة و سوق تصنع  عقلا ذكيا من الحقائق المختلطة و انت وحد من عليه التركيز حتى تدرك ما انت قادم عليه ...

اما وسائل النقل القديمة او التاثير المباشر و اللامباشر الذي سبق  استخدم في حروب الجيل الثالث و الرابع  تفيد و عليه البديل هو الهيمنه الاشارية الاثيريه ..

و في الفلسفه الصحفيه استخدام ما أوضحت سوف ينتج عنه تاثير عقل جماعي متشابك حتى لو اهتممت بالتفريق ..التاثير العقلي السلطوي موجود بالفعل لكن مع الميتا سيحرك الحواس للتجاوب مع العقل و اليد تحرك الجميع ..

 

 

الميتا ستسافر معها للمجرة الكونيه ..نصيحتي التي اؤكد عليها اربط حزامك جيدا لان التحليق صعب ..كن واثقا من مبادئك لانها ستتعرض لبراكين و زلازل ..تمسك بقيمك و عادتك لان الغزو فرض و سيطرة ..اخيرا تاكد من ايمانك بعقيدتك لاني اشك كثيرا ان من يعبدون الله على حرف و هم كثيرون من احل الافعال الشريرة لاجل مصلحته هم اول الساقطين …

انما الميتا سوف تمتعكم كثيرا و سوف تسهل عليكم اعمالكم و تعليمكم و تقصر الوقت المهدر في الانتظار و تزيد من تحكمكم في الاشياء ..

و انتهي اتمنى لو تعود الارض لعصر قديم بلا تكنولوجيا..عصر تسود فيه الطبيعه و تحكم

هكذا سنعود للحرية و الارداة الحرة