على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا , وفيما يبدو أن العلاقات الروسية الأميركية تأخذ منعطفا جديدا , ويظهر ذلك جليا فى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن قررعدم تهنئة الرئيس

في واحدة من أجمل مناطق جبال الألب، وموقعه البعيد الذى يجعل منه مكانا مثاليا للباحثين عن الهدوء , وللمرة الثانية خلال أقل من عقد، قرب الحدود النمساوية , تجرى قمة قادة مجموعة السبع في قصر إلماو الذي يستوفي معايير عالية المستوى

" يجب على الأوروبيين "الدفاع عن أنفسهم"، هكذا قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون،  إن "الحرب أصبحت في أوروبا"، مشددا على ذلك في إشارة إلى الحملة العسكرية التي تشنها روسيا

بسبب استرضائها الرئيس الروسي فلاديمير بوتن وعدم الضغط عليه، طوال 16 سنة قضتها مستشارة لألمانيا