كشفت تقارير عن استخدام مجموعات صينية، بما في ذلك مجموعات إجرامية، منصة ChatGPT لتحقيق أهداف ضارة، مثل إنشاء برامج ضارة وتصيد احتيالي.
ووفقًا لمصادر، فإن هذه المجموعات تستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء رسائل تصيد احتيالي أكثر إقناعًا وتحسينًا، مما يزيد من خطر الوقوع في فخاخهم.
ونظرًا لأن هذه التقنيات تتطور بسرعة، فإن المخاطر المحتملة تزداد، مما يجعل من الضروري اتخاذ إجراءات أمنية إضافية
التقارير تشير إلى استخدام مجموعات صينية، بما في ذلك مجموعات إجرامية، منصة ChatGPT لتحقيق أهداف ضارة. يمكن أن تشمل هذه الأهداف:
- إنشاء برامج ضارة: يمكن استخدام ChatGPT لإنشاء أكواد برمجية ضارة أو برامج يمكنها إتلاف الأنظمة أو سرقة البيانات.
- تصيد احتيالي: يمكن استخدام ChatGPT لإنشاء رسائل تصيد احتيالي مقنعة لجذب الضحايا وتقديم معلومات حساسة.
هذا النوع من الاستخدام يمكن أن يشكل تهديدًا للأمن السيبراني ويتطلب اتخاذ إجراءات وقائية من قبل الشركات والأفراد.حيث يجب أن نعرف انهم يقومون بالتالي:
- استخدام ChatGPT لإنشاء برامج ضارة: يمكن للمجموعات الإجرامية استخدام ChatGPT لإنشاء برامج ضارة يمكنها اختراق الأنظمة وتدميرها أو سرقة البيانات.
- تصيد احتيالي: يمكن استخدام ChatGPT لإنشاء رسائل تصيد احتيالي مقنعة لجذب الضحايا وتقديم معلومات حساسة مثل كلمات المرور أو معلومات البطاقة الائتمانية.
- انتحال الشخصية: يمكن استخدام ChatGPT لإنشاء رسائل أو محادثات مقنعة لجعل الضحايا يعتقدون أنهم يتحدثون مع شخص موثوق به.
- تحليل الثغرات الأمنية: يمكن للمجموعات الإجرامية استخدام ChatGPT لتحليل الثغرات الأمنية في الأنظمة وتحديد نقاط الضعف.
من المهم أن تكون الشركات والأفراد على دراية بهذه التهديدات واتخاذ إجراءات وقائية مثل:
- تحديث البرامج بانتظام
- استخدام كلمات مرور قوية
- توخي الحذر عند تلقي رسائل غير معروفة
- استخدام أدوات الأمن السيبراني مثل جدران الحماية وبرامج مكافحة الفيروسات.
